تتدفق أشعة الشمس عبر منطقة المعيشة وتناول الطعام الفسيحة، حيث تدعو اللمسات الفنية والمقاعد الواسعة إلى الدفء والمحادثة. هذا المنزل عبارة عن لوحة قماشية حية - حيث ترقص الأضواء وتلعب الظلال، وتجد الأناقة صوتها. يتدفق المطبخ برشاقة لا مثيل لها، بينما توفر الشرفة ملاذًا أخضرًا ولحظة توقف.

في الجناح الرئيسي، تجذب النوافذ التي تمتد على طول الأرضية الخارج إلى الداخل، وتحتضن مساحة الخزانة الوظيفية بساطة مدروسة.

تحكي كل حمام قصتها الخاصة - الحمام الرئيسي بأناقة أحادية اللون، وحمام الابنة باللونين الأحمر والأسود الجريئين، وحمام الضيوف باللون الوردي الناعم الخافت. يتنفس كل ركن من أركان هذا المنزل رقيًا هادئًا، حيث تلتقي البساطة بالروح، مما يخلق مساحة فنية وجيدة التهوية وترحيبية.